الله بالخير
هم اشلونكم شخباركم
عصر العجائب
عفوااا انه نسية انقله لقسم القصص
عذروني ارجو من الاشراف بعد القرائه اينقلونه بليززز
قصة غريبة ومرعبة. اليكم هذه القصة الغريبة التي يقشعر لها البدن وهي لعبرة وموعظة لكل شخص , نرجوا التمعن بها , ولكن نطلب ان لا تقرأ على يد من هو او هي اصغر من سن 18 ..
القصه تكول اكو بنت تدرس في المرحلة الثانويه واسمها عبير , مره راحت السوق مع امها , وقابلت واحد واخذت رقم تلفونه واتصلت عليه , تعرفت عليه وهو اسمه خالد , المهم تعرفوا على بعض وزادت العلاقه وقوت بينهم ...المهم كل واحد منهم بدا يقابل الثاني , وفجاة وجدوا طريقة , جت لخالد فكرة ممتازة.
كال : عبير شنو رايك نتقابل عند المدرسه..
كالت عبير :شلون وضح؟
كال : أسمعي انتي أبوك ينزلك الصبح يم المدرسة ويروح على دوامه صح؟
كالت : صح مظبوط..
كال : أنا اجيج وتركبين وياي..
كالت : بس المديرة بعدها بتتصل على البيت
كال : شيلي كيبل التليفون من الدكمه وارتاحي..
كالت : بس انا خايفة..
كال : جربي وخنشوف..
المهم راح ابو عبير ووصل بنته للمدرسه ومشى .. وثواني الا خالد واكف وركبت عبير بسرعه وراحوا افطرو في مطعم بعيد وكعدوا يسولفون والوقت يمر..
الساعة 12:15 راح خالد ونزل عبير ورجعت البيت وهي خايفة بس ما في واحد عرف بالموضوع .. واتصلت على خالد اول مادخلت البيت وكالت له ان اهلها ما دروا وطمنته.
كال خالد : شنو رايك اقابلك باجر؟
كالت : لا لا لا مو كل مرة تسلم الجرة.
كال : المرة هاي جايب الج هدية.
كالت : مر ونشوف الوضع.
ومر خالد في الوقت نفسه وركبت عبير.
المهم صارو يتقابلون اسبوع كامل بهذي الطريقة.. كل يوم..
وجاء يوم السبت اليوم اللي نست فيه عبير تشيل كيبل التلفون من الدكمه في الحايط.. وطلعت مع خالد ..
والا التلفون يرن .. كامت أم عبير ردت (صباح الخير)..
أم عبير: الووو
المديرة :: الوو السلام عليكم.
أم عبير : عليكم السلام منو وياي؟؟
المديرة : أنا الاستاذة نورة مديرة المدرسة اللي تدرس فيها بنتك.
ام عبير : اهلا وسهلا خو ماكو شي ان شاء الله خير!
المديرة : لا ما كو الا خير بس عبير صارله اسبوع ما داومت لا يكون بيها شي لا سامح الله؟؟
أم عبير : شلون؟( تمتمت شوي) وكالت ,خوش الله يسلمك البنت مريضه شويه.
المديرة : زين الف حمد الله على سلامتها مع السلامة.
أم عبير دارت فيها الدنيا وما تدري شراح تسوي اتكل لابو عبير او لا لابو عبير عن الموضوع ولا تلزم البنت وتسألها؟؟
المهم كالت ام عبير لأبو عبير عن كل شيء, وقال أسمعي انتبهي تقولي لها أي اشي , أنا اشوف وين بتروح..
ويوم الاحد وصّل أبو عبير بنته ومشى شويه ووكف على جانب الطريق والا هالسيارة تجي , وتركب بنته.
ومشى وراها ابو عبير الى ما اخذ خالد عبير على بيتهم , ابو عبير نزل من سيارته وطلع على الدرج على الطابق الثالث بالتحديد.
طقطق ابو عبير على الباب , والا عبير تفتح الباب بنفسها , شافها ابوها , ضربها وهي شردت على المطبخ واخذت سكينة علمود تخوف ابوها , وغلطت وطعنته في صدره وفي قلبه ( 30 طعنة) وكع الاب على الارض , واجه خالد وشاف الموقف وكال لعبير , تعالي شيلي وياي لازم نحطه في الحمام , وكاموا حطوه في الحمام , وفتحوا الماي وغسلوه , وحطوا عليه صابون الغسيل علمود الرغوة وعلمود ما يبقى اثر للدم.
ورجعت البنت للمدرسة وهي تفكر في الي صار حقيقه ولا خيال ..المهم طلعت من المدرسة ورجعت في الباص على البيت ودقت جرس البيت , والا بالمفاجأه الغريبه.
أبوها فتح لها الباب.
وصرخت وقالت : ابويه ؟؟؟؟ مو معقول انت عايش؟ شلون؟
رد وكال ابوها : مع صابون تايد للغسيل ما في مستحيل.
سبحان الله معقوووووووووله !!!!!
تعيشون وتاكلون غيرها حبايبي. خو ماخفتو.
لعد بس انتم اسونه بينه
اكلوهههه
طبعن العرفه عليه الله ايكلي ارد اشوف جم واحد عرفه
بوررررررري
مو ينقل خلوه لانه تحشيش مو قصه
اشلونيييييي
يالله يالله يالله الا اكل لمي